
أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، عن تهنئتها للرئيس عبد الفتاح السيسي، ولجموع الشعب المصري، بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لـ ثورة 23 يوليو.
وأكدت الكنيسة، في بيانها الرسمي، أن هذه المناسبة التاريخية كانت نقطة تحول فارقة في تاريخ مصر، حيث أصبحت البلاد دولة مستقلة قادرة على حكم نفسها بنفسها، مما مكن الشعب المصري من تقرير مصيره ومستقبله بإرادته الحرة.
وأعربت الكنيسة عن صلاتها من أجل أن يبارك الرب الجهود المخلصة التي يبذلها كافة المسؤولين، كلٌّ في موقعه، لحفظ مصر، ورعاية مصالح المواطنين، والإسهام في تحقيق التقدم المنشود ودفع الوطن نحو الأمام.
تسعى الكنيسة دائماً إلى تعزيز الروابط الوطنية بين جميع فئات الشعب المصري، حيث تعتبر الوحدة والتآخي أساساً للتقدم والازدهار.
كما تأمل الكنيسة في مستقبل أفضل لمصر، يتسم بالسلام والرخاء، وتؤكد على ضرورة العمل الجماعي من أجل تحقيق الأهداف المشتركة.
- الرئيس اليمنى الأسبق: السيسى شجاع ومواقفه وطنية
- الرئيس السيسى يلتقي اللواء محمود توفيق وزير الداخلية
- 42 حزبًا ترفض التحريض ضد مصر: دعوات التجمهر أمام السفارات تضر بالقضية
- جيهان مديح: دعوات التظاهر ضد مصر محاولة لضرب الموقف الوطني الداعم لفلسطين
- حماة الوطن: مصادقة الكنيست على ضم الضفة الغربية تهدد بتصعيد التوترات في المنطقة
التعليقات